عندما تستطيع العفو فاعفو وسامح ...
وإن لم تستطيع فلا تجرح من لم تسامحه "
فأنت في كلا الحالتين عففت وصنت لسانك
وحافظت على
كرامتك وكبرياءك واصبحت في منزلة المتسامح "
وكامل المروءة.....
فسبحان الله في حكمته ُمن الحلم فله فوائد عظيمه
تستحق التأمل ...
(الحلم عند الغضب ) وهي قدرتك على تمالك نفسك في هذه اللحظه
إنّ الله يحب الحليم الحيي المتسامح
....... مااجملها من لحظات عندما تضع راسك لتنام
وقد سامحت كل من أخطأ بحقك
وقد سامحت كل من أخطأ بحقك
وتطلب العفو من العلي القدير القادر على كل شي ...
فالتسامح من شيم الكرام ....
****
اللهم أني سامحت كل من أخطأ بحقي فسامحهم واغفر لي
يارحيم ياعفو وياكريم
****
أختي الفاضلة أسعد الله قلبك
ردحذفكلماتك رائعة وجميلة وبالفعل
((مااجملها من لحظات عندما تضع راسك لتنام
وقد سامحت كل من أخطأ بحقك
وتطلب العفو من العلي القدير القادر على كل شي ...
فالتسامح من شيم الكرام .... ))
ومن شعر الامام الشافعي في ذلك :
لما عفوت ولم احقد على أحد
*** أرحت نفسي من هم العداوات
اني أحيي عدوي عند رؤيتـه
*** لادفع الشــر عـني بـالتحيــات
وأظهر البشر للانسان أبغضه
*** كما ان قد حشى قلبي محبات
الناس داء وداء الناس قربهم
*** وفي اعتـزالـهم قطـع المـودات
جزاك الله خيرا أستاذتي على الموضوع الرائع والتصميم الأروع وجعلها في ميزان حسناتك.
دمت بسعادة في الدارين
طفل البنع
أختي الكريمة أسعدك الله
ردحذفطرحك رائع وموضوعك هذا متميز
وإسمحي لي بهذه الإضافة أيضا
وهي قصة :
((يدخل عليكم من هذا الباب رجل من أهل الجنة ))
قال أنس بن مالك رضي الله عنه:
كنا في المسجد عند رسول الله فقال النبي عليه الصلاة والسلام: ((يدخل عليكم من هذا الباب رجل من أهل الجنة))، قال: فدخل رجل من الأنصار، تنطف لحيته من وضوئه، قد علق نعليه بيده، فسلم على النبي وجلس، قال: ولما كان اليوم الثاني قال: ((يدخل من هذا الباب عليكم رجل من أهل الجنة))، قال: فدخل ذلك الرجل الذي دخل بالأمس، تنطف لحيته من وضوئه، مُعلقاً نعليه في يده فجلس، ثم في اليوم الثالث، قال عبد الله بن عمرو بن العاص: فقلت في نفسي: والله لأختبرن عمل ذلك الإنسان، فعسى أن أوفّق لعمل مثل عمله، فأنال هذا الفضل العظيم أن النبي أخبرنا أنه من أهل الجنة في أيامٍ ثلاثة، فأتى إليه عبد الله بن عمرو فقال: يا عم، إني لاحيت أبي – أي خاصمت أبي – فأردت أن أبيت ثلاث ليال عندك، آليت على نفسي أن لا أبيت عنده، فإن أذنت لي أن أبيت عندك تلك الليالي فافعل، قال: لا بأس، قال عبد الله: فبت عنده ثلاث ليال، والله ما رأيت كثير صلاةٍ ولا قراءة، ولكنه إذا انقلب على فراشه من جنب إلى جنب ذكر الله، فإذا أذن الصبح قام فصلى، فلما مضت الأيام الثلاثة قلت: يا عم، والله ما بيني وبين أبي من خصومة، ولكن رسول الله ذكرك في أيامٍ ثلاثة أنك من أهل الجنة، فما رأيت مزيد عمل!! قال: هو يا ابن أخي ما رأيت، قال: فلما انصرفت دعاني فقال: غير أني أبيت ليس في قلبي غش على مسلم ولا أحسد أحداً من المسلمين على خير ساقه الله إليه، قال له عبد الله بن عمرو: تلك التي بلغت بك ما بلغت، وتلك التي نعجز عنها[1].
انظر كيف سلامة الصدر، وخلوه من الحسد، كيف بلغ بصاحبه تلكم المنزلة الرفيعة، فقليل من الأعمال الخالصة يجعلها الله سبباً لنيل صاحبها الخير والفضل ذَلِكَ فَضْلُ اللَّهِ يُؤْتِيهِ مَن يَشَاء [الجمعة:4]، هذا الفضل العظيم لمن وفقه الله فسلم صدره، وصح إيمانه، ورضي بما قسم الله له، ولم يحسد أحداً من المسلمين، على خير ساقه الله إليه، لا يحاول التنقص منه، ولا الحط من قدره، ولا تشويه سمعته، ولا إلحاق الأذى به بأقواله وأعماله، بل هو متقٍ لله، راضٍ بقسم الله، عالم أن الله أحكم الحاكمين وأرحم الراحمين.
جزاك الله خيرا وكتب لك الأجر والمثوبة
دمت بسعادة فيالدارين
طفل النبع
كــم جميــــل أن نصفح ونسآمح
ردحذفمهما اخطؤووا في حقنآآآآ
ففي آلأخيـــــر سيكتشفون أننا لم نحقد على أحد
وكل من أخطأ في حقنآآ سيندم
كذلكـ جميل أن نقتدي بحبيبنا محمد
صلى الله عليه وسلم
أحييكـ أختاه
كلماتك رائعة بحق
ردحذفأحببتُ المكوثَ بين طيات التسامح وأكثر
دمتٍ
ammma
ردحذفتعليق راااائع وراق لي كثيراُ
كلماتك الرائعه والمفيده اضافة لي الكثير ....
............ تواجد اعتز به ....
أختي خولى //
ردحذفعليه افضل الصلاةوأتم التسليم
هو قدوتنا فما خاب من اقتدى به وسار على خطاه
........ منوره ياقمر
يسعدني تواجدك ماانحرم هالطله الحلوه
حكاية ...الآروع هو تواجدك
ردحذفغلاتي
............ الله يسعد ايامك يارب
يسلمووو احساس موضوع جميل والاجمل ...مااجملها من لحظات عندما تضع راسك لتنام
ردحذفوقد سامحت كل من أخطأ بحقك ...
دمتي بحفظ الرحمن ...
أسووووره الأجمل والأحلى
ردحذفطلتك غلاتي
منووووووووووره المدونه ياقمر